(٢) محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فَرْح الأنصاري، أبو عبد الله القرطبي المالكي، إمام مُتقن، صنَّفَ: الجامع لأحكام القرآن، والتذكرة، توفي سنة (٦٧١). ينظر: الديباج المُذهّب ١/ ٣١٧، وطبقات المفسرين، للداوودي (ص: ٣٤٧). (٣) عبد الله بن عمر بن محمد الشيرازي، أبو سعيد البيضاوي، قاضٍ عالمٌ بالأصول والمنطق، وله تفسير مشهور سَمَّاه: أنوار التنْزيل وأسرار التأويل، توفي سنة (٦٨٥). ينظر: البداية والنهاية ١٣/ ٢٥٧، وطبقات الشافعية الكبرى ٨/ ١٥٧. (٤) محمد بن علي بن عبد الله الشوكاني الصنعاني، المفسر الفقيه، صنف تفسيره فتح القدير، ونيل الأوطار، وغيرهما، توفي بصنعاء سنة (١٢٥٠). ينظر: البدر الطالع ٢/ ١٠٦، ونيل الوطر ٢/ ٢٩٧. (٥) ينظر: إعراب القرآن، للنحاس ٥/ ١١٦، والزاهر، لابن الأنباري ١/ ٣٠٨، وتفسير القرآن العزيز ٥/ ١١٢، والكشف والبيان ١٠/ ١٥٩، والوسيط ٤/ ٤٥٢، وتفسير السمعاني ٦/ ١٨٨، ومعالم التنْزيل ٨/ ٣٧٤، والمحرر الوجيز ٥/ ٤٥٧، وزاد المسير (ص: ١٥٢٨)، والجامع لأحكام القرآن ١٠/ ١٧٩، وتفسير ابن كثير ٨/ ٣٧٣٧، والتفسير الكبير ٣١/ ٩٦، وأنوار التنْزيل ٢/ ١١٤٢، وفتح القدير ٥/ ٥٤١. (٦) من مسالك الترجيح في التفسير عند ابن القيم ﵀: عدمُ ذِكر المفسِّر الجامعِ للأقاويلِ في التفسير- كالواحدي وابن الجوزي- غيرَ قولٍ واحد في الآية، فيُكون معتَمَدًا فيها. ينظر: التبيان في أقسام القرآن (ص: ١٩٣). (٧) سبقت الإشارة إلى التفسير النبوي في الاستدراك الأول (ص: ٣١)، وينظر: فصولٌ في أصول التفسير (ص: ٢٧).