(٢) تفسير القرآن العظيم ٣/ ١١٧٨. (٣) ينظر: إعراب القرآن، للنحاس ١/ ٢٦٩، وملاك التأويل ١/ ٣٩٨. (٤) هذا هو الأظهر في معنى كلامه: أنها عامة، ينظر: بحر العلوم ١/ ٤٣٩، والمحرر الوجيز ٢/ ١٩٦، وتوضحه رواية المروزي: (فقال رجل: إنما هذا في بني إسرائيل. فقال حذيفة: كلا والذي نفسي بيده)، ويشهد له ما أخرجه ابن المنذر عن ابن عباس قال: (نعم القوم أنتم إن كان ما كان من حلو فهو لكم، وما كان من مُرٍّ فهو لأهل الكتاب. كأنه يرى أن ذلك في المسلمين). الدر المنثور ٣/ ٨٣. وقد جعله ابن جرير وتبعه ابن كثير ضمن أقوال من خَصَّها بأهل الكتاب. ينظر: جامع البيان ٦/ ٣٤٢، وتفسير القرآن العظيم ٣/ ١١٧٨. (٥) ينظر: مدارج السالكين ١/ ٥٨٨.