ـ وحديث أبي سبرة، عن عبد الله بن عَمرو، عن النبي صَلى الله عَليه وسَلم قال:
«ألا وإن لي حوضا، ما بين ناحيتيه كما بين أيلة إلى مكة، أو قال: صنعاء إلى المدينة، وإن فيه من الأباريق مثل الكواكب، هو أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، من شرب منه، لم يظمأ بعدها أبدا».
سلف برقم ().
- وحديث حنان بن خارجة، عن عبد الله بن عَمرو، قال:
«جاء رجل إلى النبي صَلى الله عَليه وسَلم فقال: يا رسول الله، أخبرنا عن ثياب أهل الجنة، خلقا تخلق، أم نسجا تنسج؟ فضحك بعض القوم، فقال رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم: مم تضحكون؟ من جاهل يسأل عالما، ثم أكب رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم ثم قال: أين السائل؟ قال: هو ذا أنا، يا رسول الله، قال: لا، بل تشقق عنها ثمر الجنة، ثلاث مرات».
سلف برقم ().
- وحديث عُلَي بن رباح، عن عبد الله بن عَمرو، عن النبي صَلى الله عَليه وسَلم قال:
«إن أهل النار، كل جعظري جواظ، مستكبر، جماع مناع، وأهل الجنة، الضعفاء المغلوبون».
سلف برقم ().
- وحديث شعيب بن محمد بن عبد الله بن عَمرو، عن جَدِّه، عن النبي صَلى الله عَليه وسَلم قال:
«يحشر المتكبرون يوم القيامة، أمثال الذر في صور الرجال، يغشاهم الذل من كل مكان، فيساقون إلى سجن في جهنم، يسمى بولس، تعلوهم نار الأنيار، يسقون من عصارة أهل النار، طينة الخبال».