- وفي رواية:«جاء رجل إلى النبي صَلى الله عَليه وسَلم فقال: إني أخذت امرأة في البستان, فأصبت كل شيء، غير أني لم أنكحها, فافعل بي ما شئت، فلم يقل له رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم شيئا, ثم دعاه فقرأ عليه هذه الآية:{وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات}»(١).
أخرجه عبد الرزاق (١٣٨٢٩) قال: أخبرنا إسرائيل بن يونس. و «أحمد»(٤٢٥٠) قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا إسرائيل. وفي ١/ ٤٤٩ (٤٢٩٠) قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا إسرائيل. وفي (٤٢٩١) قال: حدثنا سريج، قال: حدثنا أَبو عَوانة. و «مسلم» ٨/ ١٠٢ (٧١٠٤) قال: حدثنا يحيى بن يحيى، وقتيبة بن سعيد، وأَبو بكر بن أبي شيبة، واللفظ ليحيى، قال يحيى: أخبرنا، وقال الآخران: حدثنا أَبو الأحوص. و «أَبو داود»(٤٤٦٨) قال: حدثنا مُسَدد بن مُسَرهد، قال: حدثنا أَبو الأحوص. و «التِّرمِذي»(٣١١٢) قال: حدثنا قتيبة، قال: حدثنا أَبو الأحوص. و «النَّسَائي» في «الكبرى»(٧٢٨٢) قال: أخبرنا قتيبة بن سعيد، قال: حدثنا أَبو عَوانة. وفي (٧٢٨٣) قال: أخبرنا هَنَّاد بن السَّري، عن أبي الأحوص. و «أَبو يَعلى»(٥٣٤٣) قال: حدثنا أَبو خيثمة، قال: حدثنا هشام بن عبد الملك، قال: حدثنا أَبو عَوانة. وفي (٥٣٨٩) قال: حدثنا أَبو خيثمة، قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا إسرائيل. و «ابن خزيمة»(٣١٣) قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا إسرائيل. و «ابن حِبَّان»(١٧٢٨) قال: أخبرنا محمد بن عبد الله بن الجنيد، قال: حدثنا قتيبة بن سعيد، قال: حدثنا أَبو عَوانة. وفي (١٧٣٠) قال: أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أخبرنا وكيع، قال: حدثنا إسرائيل.
ثلاثتهم (إسرائيل بن يونس، وأَبو عَوانة الوضاح، وأَبو الأحوص سَلَّام بن سليم) عن سماك بن حرب، عن إبراهيم النَّخَعي، عن علقمة، والأسود، فذكراه.
- في رواية أبي يَعلى (٥٣٤٣): «عن الأسود، أو علقمة» على الشك.