للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

- وفي رواية: «يكون قوم في النار، ما شاء الله أن يكونوا, ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها, فيكونون في أدنى الجنة, في نهر يقال له: الحيوان, لو استضافهم أهل الدنيا, لأطعموهم, وسقوهم, وأتحفوهم» (١).

أخرجه أحمد (٤٣٣٧) قال: حدثنا عفان، وحسن بن موسى. و «أَبو يَعلى» (٤٩٧٩) قال: حدثنا أَبو نصر, عبد الملك بن عبد العزيز التمار. وفي (٥٣٣٨) قال: حدثنا أَبو خيثمة، قال: حدثنا الحسن بن موسى. و «ابن حِبَّان» (٧٤٢٨) قال: أخبرنا أَبو يَعلى, قال: حدثنا أَبو نصر التمار. وفي (٧٤٣٣) قال: أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع، قال: حدثنا هُدبة بن خالد القيسي.

أربعتهم (عفان بن مسلم، والحسن بن موسى، وأَبو نصر التمار, وهُدبة بن خالد) عن حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن عَمرو بن ميمون، فذكره (٢).


(١) اللفظ لابن حبان (٧٤٣٣).
(٢) المسند الجامع (٩٤٥٢)، وأطراف المسند (٥٦٦٤)، ومَجمَع الزوائد ١٠/ ٣٨٣، والمقصد العَلي (١٩٥٠ و ١٩٥١).
والحديث؛ أخرجه ابن أبي عاصم (٨٣٤).