للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

- وفي رواية: «كان رجل عند جرار سعد (١)، مقعد زمن، فظهر بامرأة حمل، فقالت: هو منه، فسئل، فاعترف، فأمر به النبي صَلى الله عَليه وسَلم أن يجلد بأثكال النخل» (٢).

- وفي رواية: «أن النبي صَلى الله عَليه وسَلم أتي برجل مخبل، أو مقعد، قد فجر، فأمر به، فضرب بأثكال فيه مئة شمراخ، أو نحو ذلك» (٣).

- وفي رواية: «أن رجلا كان على عهد رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم نضوا، فزنى، فأتي به النبي صَلى الله عَليه وسَلم فقيل له: يا رسول الله، إن جلدته قتلته، فقال رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم: اضربوه بأثكال من النخل، فضرب بها» (٤).

ليس فيه: «أَبو الزناد»

⦗١٩⦘

• وأخرجه النَّسَائي في «الكبرى» (٧٢٦١) قال: أخبرنا سويد بن نصر بن سويد، قال: أخبرنا عبد الله، هو ابن المبارك، عن ابن عُيينة، قال: أخبرنا أَبو الزناد، عن أَبي أُمامة بن سهل؛

«أن النبي صَلى الله عَليه وسَلم أتي بمقعد كان يكون عند جرار سعد (٥)، فاعترف، قال: اجلدوه بأثكال النخل، يعني عذوق النخل».

ليس فيه: «يحيى بن سعيد» (٦).


(١) انظر حاشية الرواية الأولى.
(٢) اللفظ للنسائي (٧٢٦٢).
(٣) اللفظ للنسائي (٧٢٦٤).
(٤) اللفظ للنسائي (٧٢٦٥).
(٥) انظر حاشية الرواية الأولى.
(٦) تحفة الأشراف (١٤٠)، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (٣٥١٤).
والحديث؛ أخرجه ابن المبارك (١٥٨)، والدولابي في «الكنى» ١/ ٣٨، وابن المنذر في «الأوسط» (٩١٦٢)، والطبراني (٥٤٤٦)، والدارقُطني (٣١٥٧ و ٣١٥٨)، والبيهقي ٨/ ٢٣٠، والبغوي (٢٥٩٠).