للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

- وأخرجه أحمد (٢٧٩٨٣) قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم, قال: حدثنا أبي، عن ابن إسحاق, قال: حدثني الزُّهْري، عن عُبيد الله بن عبد الله بن عُتبة، عن أبيه، قال: كتبت إلى عبد الله بن الأرقم آمره أن يدخل على سبيعة الأسلمية فيسألها عن شانها، قال: فدخل عليها، فذكر الحديث.

• وأخرجه البخاري ٧/ ٧٣ (٥٣١٩) قال: حدثنا يحيى بن بُكير، عن الليث، عن يزيد، أن ابن شهاب كتب إليه، أن عُبيد الله بن عبد الله أخبره، عن أبيه، أنه كتب إلى ابن الأرقم أن يسأل سبيعة الأسلمية: كيف أفتاها النبي صَلى الله عَليه وسَلم؟ فقالت:

⦗٢٨٧⦘

«أفتاني، إذا وضعت أن أنكح».

• وأخرجه عبد الرزاق (١١٧٢٢). وأحمد (٢٧٩٨١) قال: حدثنا عبد الرزاق, قال: أخبرنا مَعمَر، عن الزُّهْري، عن عُبيد الله بن عبد الله، قال: أرسل مروان عبد الله بن عُتبة إلى سبيعة بنت الحارث، يسألها عما أفتاها به رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم فأخبرته؛

«أنها كانت تحت سعد بن خولة، فتوفي عنها في حجة الوداع، وكان بدريا، فوضعت حملها قبل أن ينقضي أربعة أشهر وعشر من وفاته، فلقيها أَبو السنابل، يعني ابن بعكك، حين تعلت من نفاسها، وقد اكتحلت، فقال لها: اربعي على نفسك، أو نحو هذا، لعلك تريدين النكاح، إنها أربعة أشهر وعشر من وفاة زوجك، قالت: فأتيت النبي صَلى الله عَليه وسَلم فذكرت له ما قال أَبو السنابل بن بعكك، فقال لها النبي صَلى الله عَليه وسَلم: قد حللت حين وضعت حملك».

• وأخرجه أحمد (٢٧٩٨٢) قال: حدثنا إبراهيم بن خالد, قال: حدثنا رباح، عن مَعمَر، عن الزُّهْري، عن عُبيد الله بن عبد الله بن عُتبة، قال: إن عبد الله بن عُتبة كتب إلى عبد الله بن الأرقم يامره أن يدخل على سبيعة بنت الحارث، يسألها عما أفتاها رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم فزعمت؛

«أنها كانت تحت سعد بن خولة، فذكر معناه».