للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

- وفي رواية: «ألا إن الدين النصيحة، ألا إن الدين النصيحة، ألا إن الدين النصيحة، قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم» (١).

- في رواية محمد بن عباد عند «عبد الله بن أحمد» قال: «حدثنا سفيان، قال: قلت لسهيل بن أبي صالح، في حديث حدثناه عَمرو بن دينار، عن القعقاع بن حكيم، عن أبيه، فقال سهيل: سمعته من الذي سمعه منه أبي، سمعت عطاء بن يزيد الليثي، يحدث، عن تميم الداري».

- وفي رواية محمد بن منصور، قال: حدثنا سفيان، قال: سألت سهيل بن أبي صالح، قلت: حديثا حدثنا عَمرو، عن القعقاع، عن أبيك؟ قال: أنا سمعته من الذي حدث به أبي، قال: حدثنيه رجل من أهل الشام، يقال له: عطاء بن يزيد، عن تميم الداري.

- وأخرجه أَبو يَعلى (٧١٦٤) قال: حدثنا منصور بن أبي مزاحم، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن عطاء بن يزيد، عن تميم الداري، أن النبي صَلى الله عَليه وسَلم قال:

«إنما الدين النصيحة، إنما الدين النصيحة، إنما الدين النصيحة، قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولرسوله، ولكتابه، ولأئمة المسلمين وعامتهم».

زاد فيه: «عن أبيه» (٢).


(١) اللفظ لابن حبان.
(٢) المسند الجامع (١٩٨٨)، وتحفة الأشراف (٢٠٥٣)، وأطراف المسند (١٣١٥).
والحديث؛ أخرجه وكيع في «الزهد» (٣٤٦ و ٣٤٧)، والبخاري في «التاريخ الكبير» ٦/ ٤٦٠، وابن أبي عاصم في «السُّنَّة» (١٠٨٩: ١٠٩١)، والروياني (١٥١١ و ١٥١٢)، وأَبو عَوانة (١٠١: ١٠٣)، والطبراني (١٢٦٠: ١٢٦٨)، والقُضاعي (١٧ و ١٨)، والبيهقي ٨/ ١٦٣، والبغوي (٣٥١٤).