للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

- وفي رواية: «حليفنا منا، ومولانا منا، وابن أختنا منا» (١).

أخرجه ابن أبي شيبة (٢٧٠١٥ و ٣٣٠٥٠) قال: حدثنا وكيع، عن سفيان.

و «أحمد» ٤/ ٣٤٠ (١٩٢٠١ و ١٩٢٠٢) قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا سفيان. وفي (١٩٢٠٣) قال: حدثنا عفان، قال: حدثنا بشر، يعني ابن

⦗١٢٠⦘

المُفَضَّل. و «البخاري» في «الأدب المفرد» (٧٥) قال: حدثنا عَمرو بن خالد، قال: حدثنا زهير.

ثلاثتهم (سفيان الثوري، وبشر، وزهير بن معاوية) عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة بن رافع الزرقي، عن أبيه، عن جَدِّه، فذكره (٢).

- في روايتي ابن أبي شيبة: «إسماعيل بن عُبيد الله بن رفاعة» وكلاهما صواب.

- أَخرجه عبد الرزاق (١٩٨٩٧) قال: أخبرنا معمر، عن ابن خثيم، عن رجل من الأنصار، عن أبيه؛

«أن رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم قال لعمر: اجمع لي قومك، يعني قريشا، فجمعهم في المسجد، قال: فخرج عليهم رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم فقال: هل فيكم أحد من غيركم؟ قالوا: لا، إلا ابن أخت، أو حليف، أو مولى، فقال النبي صَلى الله عَليه وسَلم: ابن أختنا منا، وحلفاؤنا منا، وموالينا منا، ثم أمرهم بتقوى الله، وأوصاهم، ثم قال: ألا إنما أوليائي منكم المتقون، ثم رفع يديه، فقال: اللهم إن قريشا أهل أمانة، فمن أرادها، أو بغاها العواثر، كبه الله في النار لمنخره».


(١) اللفظ لأحمد (١٩٢٠٣).
(٢) المسند الجامع (٣٧٣٥)، وأطراف المسند (٢٣٦٦)، ومَجمَع الزوائد ١٠/ ٢٦، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (٦٩٣٧)، والمطالب العالية (٣١٤٧).
والحديث؛ أخرجه ابن أبي عاصم في «السُّنَّة» (١٥٠٧)، والبزار (٣٧٢٥)، والطبراني (٤٥٤٤: ٤٥٤٧).