(٢) للممثل الهزلي العالمي تشارلي سبنسر تشابلن مذكرات عن حياته وعن مراحل السينما الصامتة أرخت لها كونه أشهر ممثل في هوليوود إبان نشأتها، وأصله إنجليزي، وانتقل إلى أمريكا، وله أكثر من ثمانين فيلما صامتا، ومذكراته بعنوان: قصة حياتي، ترجمها وقدمها: كميل داغر، ط١٤١٤. (٣) الفن السينمائي وصراع الأفكار، الكسندر كاراغانوف، ترجمة د. ممدوح أبو الوي، دار دمشق للطباعة والنشر، ط الأولى ١٩٨٥ ص ٢٠ - ٢١. (٤) ينظر مع المصادر السابقة في ذكر السينما العالمية: الهوية القومية في السينما العربية، بحث: كمال رمزي بعنوان: ارتباط نشوء السينما العربية بحركة التحرير العربي ص١٥، مركز دراسات الوحدة العربية، ط الأولى ١٩٨٦م، ودراسة مختصرة عن السينما المصرية، الهامي حسن ص ١٧٠، وقصة السينما في مصر، سعد الدين توفيق، ط: دار الهلال القاهرة، ١٩٦٩م والنقد السينمائي في الصحافة المصرية للناقد السينمائي د. علي شلش، ص ٣٨ وفيه عقد فصلا لتاريخ السينما في مصر، هو أجود ما وقفت عليه من جهة جمع الكتب التي أرخت لبدايات السينما المصرية وتحليلها والمقارنة بينها. (٥) وقيل: إن هذا الفيلم عرض عام ١٩١٧، وحصلت ضجة بسبب تعمد قلب الآيات القرآنية مما أدى إلى إيقاف عرضه.