(٢) الكلام على مسألة السماع (ص: ٤٠٠). (٣) جولة في رياض العلماء (ص: ٥٩). (٤) الكلام على مسألة السماع، ابن القيم (٢٧٠ - ٢٧١). (٥) [الشيخ ابن جبرين - حفظه الله -: " هذا الوصف ينطبق على سماع الصوفية الذي يحصل من آثاره طرب ونشوة ورقص وتمايل يُشبه حال أهل السكر، ولهذا أنشد ابن القيم قول الشاعر: تُلي الكتاب فأطرقوا لا خيفة ... لكنه إطراق ساهٍ لاهي وأتى الغناء فكالحمير تناهقوا ... والله ما رقصوا لأجل الله إن لم يكن خمر الجسوم فإنه ... خمر العقول مماثل ومضاهي فانظر إلى النشوانٍ عند شرابه ... وانظر إلى النسوان عند ملاهي وانظر إلى تمزيق ذا أثوابه ... من بعد تمزيق الفؤاد اللاهي واحكم فأي الخمرتين ... أحق بالتحريم والتأثيم عند الله" ]