(٢) من قوله وإنّما ذلك ساقط من س. (٣) وفي س وهذا موافق لما روي عن ابن المبارك. (٤) وفي س قال العدل من كان ملازمًا للجماعة لأنّ المخلص إنّما يتميز من المنافق بالمحافظة على الجماعة فكذا العدل من غير العدل اهـ. (٥) هذا الشرح مع متنه ساقط من س. (٦) وفي س في الدينار والدرهم. (٧) وفي الآصفية وانظر وفي س انظروا إلى حاله عند درهمه وديناره. (٨) والشرح الذي يأتى بعد ذكرته س وزادت فيه هنا ولفظه لأنّ الشهادة عند الشاهد أمانة فإن كان معروفًا بأداء سائر الأمانات يستدل به على أن يؤدي هذه الأمانة على وجهها ومنها أن تكون صدوق اللسان على ما قلنا قبل قاله الشيخ الإمام شمس الأئمة الحلواني اهـ. (٩) بين المربعين زيادة من س. (١٠) في س مجربًا عليه بالكذب ومنها أن لا يكون قاذفًا للمحصنات لأنّ قاذف المحصن ملعون قال الله -عزَّ وجل- {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ} الآية ومن يكون ملعونًا في الدنيا والآخرة كيف يكون مقبول الشهادة اهـ.