(٢) وفي س كل واحد منهما مكان إنَّما. (٣) وفي س بعد قوله شرعًا لإيصال المدعي إلى حقه وطباع النَّاس في هذا مختلفة رب إنسان يختار الحبس ورب إنسان يختار الملازمة فكان للمدعي أن يختار أيهما رآه انظر له. (٤) لم تذكر س لفظ الفصل وعبارتها لهذه المسألة نحو الآتي قال وإذا حضر المطلوب ومعه الطالب إلى القاضي وهو مقر بالدين لكن زعم أنَّه مفلس فقال معي بينة تشهد على الإفلاس قال لا تسمع هذه البينة لأن وقت إقامة البينة على الإفلاس في أصح الروايتين بعد الحبس فلا تقبل قبل الحبس اهـ. (٥) وفي س قال مكان مسألة. (٦) وفي س فإن كان مكان قال إن كان. (٧) وفي س لم يخرج من الحبس لأن الحبس شرع ليضجر قلبه فيسارع إلى قضاء الدين وبسبب المرض يزداد الضجر فيسارع إلى قضاء الدين وليس في عدم الإخراج خوف الهلاك عليه لأن المعالجة في السجن وفي منزله سواء وإما إذا لم يكن له من يخدمه يخرج من السجن لأنَّه لو لم يخرج يخاف عليه الهلاك المستحق قضاء الدين لا الهلاك. (٨) وفي ص أخرجته. (٩) وفي ص لينضجر.