(٢) وكان في ص، م "إذ". (٣) راجع ص. . .، وزاد هنا في س بعد ذلك: "وإذا ثبت اسم عشرين نفرًا في الإضبارة يجعل لكل إضبارة منها رقعة صغيرة كما قلنا ويقرع، وبعد الإقراع يأمر القاضي أن ينادي على بابه: إضبارة فلان في يوم كذا، ولا ينادي النسوان لأن فيه تشهير أو مبني أمرهن على الستر لكن يبعث القاضي عجوزة أمينة تخبرها أن نوبتها في يوم كذا لتحضر في وقتها وتخاصم وتنصرف". (٤) وفي س "فإن" وفي م "فإذا". (٥) لفظ "يفعله" ساقط من ص. وفي س "ألا ترى في التزكية الواحد يكفي - إلخ". (٦) وفي س "فكذا هذا". (٧) وفي س بعد قوله عند الحاجة "ولو لم يتذكر ربما يقدم من كان سبيله التأخر" والنسيان صفة في الآدمي فقلنا بأنه يستعين على ذلك بالكتاب (فإذا فعل ذلك جعله في قمطره) وهو اسم لخريطة القاضي قال (ويختم عليها بخاتمه) لأنه متى لم يجعلها تحت خاتمه لا يؤمن من الخيانة". (٨) وفي س "أما الريبة لا شك". (٩) لفظ "أيضًا" ليس في س.