(٢) وفي س "وهو أن يأكل فوق الشبع، لأن ذلك يؤذيه فيضعف رأيه فلا يهتدي الصواب وإنما ينهى عن هذا كله مخافة الجور لأنه مأمور بالعدل". قلت: وفي المغرب في الكظيظ: من الكظة، وهي الامتلاء الشديد. (٣) و (٤) وفي س "حتى إذا حضرته الشابات من النسوان لا يميل قلبه إليهنّ فيجور". (٥) وفي س "بين الخصمين". (٦) وفي س "والنظر في أمورهم". (٧) وذكر الحديث في ورق ١٤/ وفي س "سواء بين الخصمين" وهو لغيره على ما مرّ، وليس هو في الحديث بل فيه "أس بين الناس" كما هو هاهنا. (٨) قال في س شارحًا قوله "ولا يضحك إلى آخره. لأنه يجترئ على خصمه ويطمع الميل من القاضي إليه". (٩) وفي س بعد قوله "ولا يساره ولا يؤتى إليه بشيء": "لأن ذلك يورث تهمة في أمر القاضي، فإن خصمه يظن أنه يعيّنه أو يعلمه شيئًا أو يلقنه الصواب". (١٠) و (١١) "ما بين الرقمين ساقط من س".