(٢) وكان في الأصلين التعريف والصواب العريف على ما في س. (٣) وفي س وبه نقول. (٤) وفي س لأنه يحتاج إلى تأديب السفهاء وإنَّما يمكنه التأديب بالسوط. (٥) وفي لسان الميزان عمرو بنُ قيس تابعي قديم حدث عنه الأسود بنُ قيس ذكره ابن المديني في المجاهيل اهـ قلت فلعله هو أو هو شامي أو هو كوفي ملائي لكن لم يذكر أحد أنهما رأيا شريحًا وهما ماتا بعد مائة وأربعين فيشك في لقاتهما شريحًا. (٦) وفي س شهدت إياسًا حين استقضى قال فجلس ناحية فنكس رأسه وجعل يبكي. (٧) وفي س هذا شرح مقدم على قوله ثم دعا بهم الخ وعبارتهما وهذا لأن إياسًا كان من زهاد التابعين ثم أجبر على القضاء كان يبكي ندمًا على ما شرع في القضاء أو خوف من أن يبتلى بالجور لكن لا يبكي بين يدي الخصوم وإنما كان يبكي في ناحية والخصوم في ناحية كيلا تذهب مهابته وحشمة مجلسه.