(١) عناوين هذه الفصول كلها ساقطة من س، وإنما فيها مسائلها بدون عناوينها بكلمة "الفصل". (٢) وفي س هذا مذكور بالمعنى، وبعده زيادة على ما أنقله منها، وهي: "لأن هذا مجمل يحتمل أن يكون المراد منه: أشهد على مثل شهادته من أوّله أو خلاله أو من آخره" فيضمر الشاهد شيئًا في هذه الشهادة فيتحرّز عن الوبال ويلبس على القاضي". (٣) من م، وفي ص وس "القضاء". (٤) وفي س "فمع الاحتمال لا يجب القضاء بهذا". (٥) وفي م "أستحق مثل شهادة صاحبي" وفي س "اشهد بما شهد به هذا". (٦) وفي س "كفى". (٧) مكان ما بين الرقمين في س هذه العبارة "إذا كان بحال لولا حشمة مجلس القاضي يمكنه أن يعبر الشهادة بلسانه، أما إذا كان بحال لا يمكنه أن يعبر بلسانه أصلًا فإنه لا يقبل القضاء أيضًا". (٨) وفي س هنا تعبير بالمعنى وزيادة وهو: "إن أحس القاضي بخيانة من الشهود وشهادة الزور كلف كل شاهد أن يفسر شهادته كما قال صاحب الكتاب، وإن لم يحس بشيء من الخيانة لا يكلف ويحكم في ذلك رأيه، هذا =