(١) قوله من القضاء ساقط من س. (٢) وكان في الأصل المدني والآصفي أبو عمرو وليس بشيء والصواب أبو بكر لأنّ كنيته أبو بكر وليس فيها خلاف وفي س قال أحمد بن عمرو ينبغي للقاضي أن يشرف إلخ ولم تذكره بالكنية. (٣) يقال أشرف على الشيء اطّلع عليه من فوق أي يراقب كاتبه ولا يغفل عنه كيلا يخون. (٤) وفي س ويحاسب الأمناء على ما يعملون في كل سنة. (٥) زاد هنا في س ليكون على أحوالهم بصيرًا. (٦) عبارة الشرح في س لينظر أنهم هل خانوه في شيء اهـ. (٧) وفي س فلأنّهم فرغوا أنفسهم لإقامة هذه الأعمال وهم محتاجون إلى الكفاية فتكون كفايتهم فيما فيه كفاية القاضي وهو مال ببت المال وأما الاقتصاد فلأنّ الإسراف يؤدي إلى الإجحاف ببيت المال والقاضي نصب ناظر للمسلمين. (٨) في المغرب وأجحف به أهلكه واستأصله وفي المنجد ثم استعير الإحجاف في النقص الفاحش. (٩) البخس النقص يقال بخسه بخسا نقصه. (١٠) وكان في الأصلين الأحوال وتصحيف الأموال والصواب الأموال كما في س. (١١) وكان في الأصل أقرّ العمال وفي الآصفية أقر والصواب أقرّه كما في س.