(١) كذا في الأصل، وفي م "وأبي" ولم تذكره س، وفيها مكانة "ومعنى قوله قطع به أي عجز عن فصل القرض" ولعله إذا أبوا والله أعلم. (٢) وفي م "نزلت" كذا. (٣) وفي س "فقطع داود عن القضاء فأمره الله تعالى أن يقضي ببينة المدعي ويمين المدعى عليه". (٤) وفي س "ولكنه". (٥) وفي س "استظهار القرآن". (٦) وفي س "فقه الأحكام". (٧) وفي س "فهيمًا". (٨) وفي س "وأن يكون صائبًا وفي بعض الروايات: صليبًا يعني صلبًا في الدين". (٩) وفي س "أي الفهم والحلم والعفة والرأي الصائب أو الصلابة في الدين حتى لا يتبع الهوى هذه الأربعة قد ذكرناها بقي الخامس وهو أن يكون سؤولًا عن العلم وهذا لأن كل العلوم لا تؤتى كل أحد لكن يؤتى =