(٢) الشرح هذا في س بالمعنى. (٣) وفي م "يقطعوا". (٤) لم تذكر س هذا الأثر وإنما ذكرته في شرح رواية هشام على سبيل الحكاية. (٥) وفي س "والقاسم ذكر عن عمر - رضي الله عنه -". (٦) وفي س "أجر بالشرط ولا صاحب مغنم". (٧) وعبارة س في شرح هذا الأثر "أراد به أن لا يأخذ بالشرط وأراد بصاحب مغنم الوالي، وكما لا ينبغي للقاضي أن يأخذ على القضاء أجرًا لا ينبغي للوالي أيضًا لأنه عامل المسلمين كالقاضي، لكن لا بأس له أن يأخذ مقدار كفايته من غير شرط". (٨) في م "لكفاية" كذا. (٩) هذه الرواية مقدمة على الرواية الأولى في س وفيها "من بيت المال" وفيها من شرح الرواية "لأن القضاة من السلف قد ارتزقوا من بيت المال فلا بأس أن يرتزق في زماننا، وإن استعف وتنزه فذلك أفضل له، لأن القضاة من السلف منهم من ارتزق فمنهم شريح، ومنهم من استعف وتنزه فمنهم مسروق" وليس فيها معنى الشرح الذي ذكر في المتن (ي) أي رسم أو صورة وفي الحقيقة هي الكفاية. (١٠) شره شرهًا وشراهة إلى الطعام وعليه: اشتد ميله إليه فهو شره وشرهان.