(٢) من طريقي: عكرمة، والضحاك. ينظر: جامع البيان ١٢/ ١٨٧، وتفسير ابن أبي حاتم ٦/ ٢٠٩٥. (٣) ينظر: تفسير مقاتل ٢/ ١٣٥، وتفسير الثوري (ص: ١٣٦)، وجامع البيان ١٢/ ١٨٧، وتفسير ابن أبي حاتم ٦/ ٢٠٩٥، وزاد المسير (ص: ٦٧٧)، وتفسير ابن كثير ٤/ ١٨٢٠. (٤) في تفسيره ٣/ ٥٠٦. وهو اختيار جمهور المعتزلة، كما شرحه الشريف المُرتضى في أماليه ١/ ٧٠، وذكره الزمخشري في الكشاف ٢/ ٤٢٢، وذلك منهم فِرارًا من القول بأنه تعالى خلقهم للاختلاف؛ لمُخَالَفته لأصلهم في باب العدل والقدر. ينظر: نكت القرآن ١/ ٦٠٧، وأحكام القرآن، لابن العربي ٣/ ٢٧، والمحرر الوجيز ٣/ ٢١٥، والتفسير الكبير ١٨/ ٦٣، والبحر المحيط ٥/ ٢٧٣. (٥) ينظر: أمالي المرتضى ١/ ٧١، والكشف والبيان ٥/ ١٩٤، ووَضَح البرهان ١/ ٤٤٧، والتفسير الكبير ١٨٦٣.