(٢) تفسير السمعاني ٢/ ٤٦٨، والوسيط ٢/ ٥٩٧، ولعلَّ مُراده أن ذلك في مقابل قول المعتزِلة السابق في القول الأول. وينظر: معاني القرآن، للنحاس ٣/ ٣٨٩. (٣) ذكر الماوردي في النكت والعيون ٢/ ٥١١، وابن الجوزي في زاد المسير (ص: ٦٧٧)، ما مجموعه خمسةَ أقوالٍ في الآية، هي تشقيقٌ وتكثيرٌ لِهذين القولين، في حين أنهُما وجهٌ واحِدٌ في تفسير ابن أبي حاتم ٦/ ٢٠٩٥، ووجهان في تفسير ابن جرير ١٢/ ١٨٦. (٤) البحر المحيط ٥/ ٢٧٣، وينظر: المحرر الوجيز ٣/ ٢١٥، وروح المعاني ١٢/ ٤٩٣. (٥) ينظر: معاني القرآن وإعرابه ٣/ ٨٤، ومعاني القرآن، للنحاس ٣/ ٣٨٩، وأحكام القرآن، لابن العربي ٣/ ٢٧. (٦) معاني القرآن ٣/ ٣٨٩، وينظر: تفسير السمعاني ٢/ ٤٦٨. (٧) ينظر: جامع البيان ١٢/ ١٨٨، ومعاني القرآن وإعرابه ٣/ ٨٤، ومعاني القرآن، للنحاس ٣/ ٣٨٩، وتفسير القرآن العزيز ٢/ ٣١٣، والكشف والبيان ٥/ ١٩٥، والوسيط ٢/ ٥٩٧، والوجيز ١/ ٥٣٧، ومعالم التنْزيل ٤/ ٢٠٧، وأحكام القرآن، لابن العربي ٣/ ٢٧، والمحرر الوجيز ٣/ ٢١٥، والتفسير الكبير ١٨/ ٦٣، والجامع لأحكام القرآن ٩/ ٧٦، والإشارات الإلهية ٢/ ٣٢٦، ومجموع الفتاوى ٤/ ٢٣٦، والبحر المحيط ٥/ ٢٧٢، وروح المعاني ١٢/ ٤٩٢، وتيسير الكريم الرحمن ١/ ٨٢٤، والتحرير والتنْوير ١٢/ ١٨٩.