(٢) ينظر: المحرر الوجيز ٤/ ١٦٥، والجامع لأحكام القرآن ١٢/ ١١٩، وتفسير الحداد ٥/ ٤٣، وروح المعاني ١٨/ ٤٠٢، وفتح القدير ٤/ ١٢. (٣) ينظر: مقالات الإسلاميين (ص: ٨٦)، والفرق بين الفرق (ص: ٥٥). (٤) ينظر: مقالات الإسلاميين (ص: ٢٦٩)، وشرح الأصول الخمسة (ص: ٤٧١)، والملل والنحل ١/ ٤٨. (٥) ينظر: مقالات الإسلاميين (ص: ١١٠)، والفرق بين الفرق (ص: ٩٧)، وهِميان الزاد إلى دار المعاد ١/ ٢٠٤، و ٣/ ٤٤٣، وتيسير التفسير ١/ ١١٣. ووافقهم في تسميته منافقًا: عمرو بن عبيد، من رؤوس المعتزلة. ينظر: أمالي المرتضى ١/ ١٦٥، وشرح الأصول الخمسة (ص: ٤٨٢). (٦) ذهب كثيرٌ من العلماء إلى أن الخلاف في مرتكب الكبيرة بين المعتزلة والخوارج والأباضية خلافٌ لفظي؛ لأن المآلَ واحدٌ عند الجميع وإن اختلفوا في الألفاظ، وإنما خفَّفَت المعتزلة- وتبعهم الأباضية- من أحكام مرتكب الكبيرة في الدنيا، فغيرت اسمه، ولم تُحل دمه وماله. ينظر: الفرق بين الفرق (ص: ١١٩)، وشرح العقيدة الطحاوية ٢/ ٤٤٤، وتأثير المعتزلة في الخوارج والشيعة (ص: ٢٠، ٣٧٩).