النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وَأحسن حالات سُفْيَان بن مُحَمَّد أَن يكون وهم فِي الحَدِيث على ابْن وهب، إِن لم يكن تعمد ذَلِك فِي قَوْله عَن الْحسن عَن أنس فقد رَوَاهُ غير وَاحِد عَن ابْن وهب عَن يُونُس عَن الزُّهْرِيّ عَن الْحسن مُرْسلا عَن النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - مِنْهُم خَالِد بن خِدَاش المهلبي وموهب بن يزِيد وَأحمد بن عبد الرَّحْمَن بن وهب وَغَيرهم لم يذكر وَاحِد مِنْهُم فِي حَدِيثه عَن ابْن وهب فِي الْإِسْنَاد: أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ وَلَا ذكر فِيهِ بَين الزُّهْرِيّ وَأنس بن سُلَيْمَان بن أَرقم، وَإِن كَانَ ابْن أخي الزُّهْرِيّ وَابْن أبي عَتيق، قد روياه عَن الزُّهْرِيّ عَن سُلَيْمَان بن أَرقم عَن الْحسن مُرْسلا عَن النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute