رَقَبَة، ثمَّ قَالَ: صم شَهْرَيْن "، قَالَ أَحْمد: فَذَهَبت / إِلَيْهِ فَحَدثني بِهِ ".
وَصَحَّ هَذَا الحَدِيث أَيْضا من رِوَايَة عَائِشَة - رَضِي الله عَنْهَا - مُقَيّدا: " أَن رجلا أَتَى النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فَقَالَ: إِنَّه احْتَرَقَ، فَسَأَلَهُ: مَا لَهُ؟ فَقَالَ: أصبت أَهلِي فِي رَمَضَان، فَأتى النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بمكتل يدعى الْعرق فِيهِ تمر فَقَالَ: أَيْن المحترق؟ فَقَامَ الرجل فَقَالَ: تصدق بِهَذَا ". أخرجه البُخَارِيّ فِي صَحِيحه.
وَهَكَذَا رَوَاهُ اللَّيْث بن سعد بن يحيى بن سعيد مُقَيّدا. وَرَوَاهُ عَمْرو بن الْحَارِث عَن عبد الرَّحْمَن بن الْقَاسِم مُقَيّدا.
وَرَوَاهُ عبد الْوَهَّاب الثَّقَفِيّ عَن يحيى بن سعيد مُطلقًا،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute