الْفَرْض عَلَيْهِ إِصَابَة جِهَة الْكَعْبَة، وَهُوَ ظَاهر مَا نَقله الْمُزنِيّ عَن الشَّافِعِي رَحمَه الله فَوجه الأول مَا فِي صَحِيح البُخَارِيّ وَمُسلم من حَدِيث ابْن عَبَّاس عَن أُسَامَة بن زيد أَن النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لما دخل الْبَيْت دَعَا فِي نواحيه كلهَا وَلم يصل فِيهِ حَتَّى خرج مِنْهُ فَلَمَّا خرج ركع رَكْعَتَيْنِ فِي قبل الْكَعْبَة وَقَالَ: هَذِه الْقبْلَة وَرُوِيَ بِإِسْنَاد ضَعِيف عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا " مَا بَين الْمشرق وَالْمغْرب قبْلَة " وَرُوِيَ عَن أبي جَعْفَر الرَّازِيّ عَن مُحَمَّد بن عَمْرو عَن أبي سَلمَة، عَن أبي هُرَيْرَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute