لبيد عَن رَافع بن خديج، قَالَ: قَالَ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " أسفروا بِصَلَاة الْفجْر فَإِنَّهُ أعظم لِلْأجرِ أَو أعظم لأجركم "، وَفِي رِوَايَة:" أسفروا بالصبح فَإِن ذَلِك أعظم لأجوركم أَو قَالَ لِلْأجرِ " وَلَيْسَ بمخرج فِي الصَّحِيح. وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد فِي السّنَن، فَقَالَ:" أَصْبحُوا بالصبح " وَفِي إدارة رُوَاته لألفاظه كالدلالة على أَنه المُرَاد أَن يسفر بِالْفَجْرِ حَتَّى يتَبَيَّن لَهُ طُلُوع الْفجْر الآخر مُعْتَرضًا أخبرنَا وَذكر إِسْنَادًا عَن رَافع قَالَ: قَالَ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " نوروا بِالْفَجْرِ فَإِنَّهُ أعظم لِلْأجرِ ".
وَرُوِيَ عَن زيد بن أسلم عَن مَحْمُود بن لبيد عَن نفر من قومه أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قَالَ:" أَصْبحُوا بالصبح " وَرُوِيَ عَن زيد عَن