(٢) وكان في الأصلين إلى قتادة والصواب قتادة على ما في السعيدية. (٣) وفي س وداود عليه السلام كان مجتهدًا وسليمان عليه السلام اجتهد فأصاب وقد مدحهما الله تعالى بقوله {وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا} فبين له الحسن بهذا إنما قال علي - رضي الله عنه - فيمن لم يكن من أهل الاجتهاد أو اجتهد في غير محل الاجتهاد هذا هو التوفيق بين الحديثين. (٤) و (٥) بين الرقمين وفي س "وولاية القضاء فوق ولاية الشهادة، لأن القضاء ملزم بنفسه والشهادة غير ملزمة بنفسها حتى ينضم إليه القضاء، فإذا أخذ هذا على الشاهد كان على القاضي بطريق الأولى". (٦) ما بين المربعين زيادة من س. (٧) وفي س "تكلموا فيه على ثلاثة أوجه". (٨) وفي س "إلى التوصل إليه".