(٢) وفي س بالجماعة. (٣) وفي س لا. (٤) الشرح الذي يأتي بعد في س بعد قوله شهادته. (٥) وفي س فإن تركها متأولًا بأن كان الإمام فاسقًا يكره الاقتداء به ولا يمكنه أن يصرفه فصلى في بيته وحده أو كان ممن يضلل الإمام ولا يرى الاقتداء به جائزًا فهذا مما لا يسقط العدالة اهـ قلت وهذا المتن يأتي هنا بعد الشرح فتنبه له. (٦) بذا الشرح في س متصل بمقامه بين المتنين ولفظها به كما يأتي بما يرد به الاستخفاف بالدين لأن المستخف بالدين كافرًا بل أراد به أن لا يستعظم تفويت الجماعة كما يفعله العوام فإنه يصير به ساقط الشهادة لأنه ظهر فسقه ومجانته وشهادة الماجن لا تقبل اهـ. (٧) ولفظ س أما الأول لا شك وأما الثاني فلأنه صاحب هوى فقد ذكر أن شهادة صاحب الأهواء مقبولة. (٨) وفي س ولو أن رجلًا كان يأكل إلخ. (٩) بين القوسين زيادة من الآصفية. (١٠) وفي س من الحرام لا يمتنع أن يشهد بالكذب والزور.