(٢) وفي س أي لا. (٣) وفي س ووصفا. (٤) وفي س مطهرًا له. (٥) وفي الآصفية عن تطهيره وفي السعيدية فلا يمنع من التطهّر بسبب شفقته. (٦) وفي س تنكيلًا له فلا يمتنع من الإقامة بسبب شفقته. (٧) وفي س في قوله تعالى. (٨) وفي س من المؤمنين الطائفة. (٩) وفي س الواحد إلّا أن السنّة إلخ وفي محيط المحيط في تفسير الطائفة الواحدة فصاعدًا أو إلى الألف أو أقلّها رجلان أو رجل فيكون بمعنى النفس طائفة وطوائف وفي سورة النور {وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} قال ابن عباس الواحد فما فوقه وقال في الكليات الطائفة إذا أريد بها الجمع فجمع طائف بها الواحد فيصح أن تكون جمعًا وكني بها عن الواحد انتهى. (١٠) وفي س واختلفوا. (١١) وفي س ذكر عن. (١٢) وفي س حين. (١٣) وفي س ثمة مكان هناك. (١٤) وفي س المرود.