(٢) والشرح هذا في س بالمعنى. (٣) زاد في السعيدية بعد قوله وفقهه "في مجلس الحكم قريبًا منه حيث يسمعون كلامه وكلام من يحضر من الخصوم شرط ثلاثة أشياء: الديانة، والأمانة، والفقه" - وهو المتن الآتي بعد. (٤) من م، وفي الأصل "فيفيد". (٥) وفي س في شرح هذا القول هكذا: أما الديانة والأمانة فلأن مجلس القضاء تحضره امرأة شابة فلو لم يكن متدين أمينًا ربما يتمكن فيه فساد، وأما الفقه فلأن المقصود من المشورة إصابة الحق واستخراج الحكم وذلك إنما يتأتى بمشاورة الفقيه". (٦) من قوله "فرق - إلخ" ليس هنا في س، والمتن هذا قدر فيها قبله كما نبهت عليه قبل ذلك. (٧) بين المربعين من س. (٨) وفي س "بمحضر من الخصوم". (٩) وفي س مكان قوله "فكان تقدمهم" إلى آخر الشرح هذه العبارة: "وإنما تقع الخصومة فيما بينهم لاشتباه المحق من المبطل، فإنما يتقدّمان إلى القاضي ليتبيّن الحق من الباطل، فأما هذا الزمان فقد فسدوا واشتغلوا بالحيل =