(٣) وتعبير س في شرح هذا الحرف هكذا: "يعني ينبغي أن لا يدع الاجتهاد مخافة أن يغلط، فإن الشر في ترك الاجتهاد فوق الشر في الاجتهاد". (٤) كذا في ص، م؛ وفي س: وبينهما أمور مشتبهة، فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك، قوله "الحلال بين" إذا كان ثابتًا بالنص فيكون الحكم فيه ظاهرًا، واضحًا، وقوله "دع ما يريبك" يعني دع ما لا يطمئن - إلخ" فعلم أن ما في النسختين" "بينهما" هو "بيانهما" رسم بغير ألف - والله أعلم". (٥) وكان في ص، م "عن جده عن ابن مسعود" والصواب ما في س "عن أبيه عن عبد الله" لأن عبد الله هو جد القاسم، فزيادة "عن" كان من سهو الناسخ". (٦) وفي س "مه". (٧) وزيد في س "يعني فليقر بالجهل ولا يستحي". (٨) وفي س "وفي بعض النسخ فليفر يعني من النار ولا يستحي بأن لا يجازف فيستوجب النار". (٩) وفي س "وكان". (١٠) وفي س "عن عبد الله بن رافع مولى أم سلمة أنه سمع أم سلمة -رضي الله عنها- تقول".