(٢) وعبارة س لشرح هذا المتن هذه: "وهذا لأن مجلس القضاء مجلس هيبة وحشمة فيقفون بين يديه ليكون أهيب فى أعين الناظرين". (٣) هذه زيادة من بعض رواة الكتاب. كما هو وأبهم، ولم تذكرها س، والمراد "من شيخنا الإمام". الصدر الشهيد حسام الدين عمر شارح الكتاب رحمه الله، والله أعلم. (٤) وفي م "جرى"؛ هذا المتن مع شرحه ساقط من س. (٥) وفي س موضع ما بين الرقمين بالرشوة فيزيل في ألفاظ الشهادة أو ينقص. (٦) في س "بخلاف الأعوان فإنهم يكونون ببعد منه، لأن الأعوان إنما يقفون لأجل الهيبة، وإنما يحصل هذا المقصود إذا كانوا ببعد منه". (٧) وفي س "ما جرى على لسانه" مكان قوله "شيء". (٨) ومن قوله "أما الأمناء" مذكور في س بالمعنى. (٩) هذا القول مقدم في س على قوله "ويجلس كاتبه" إلخ إلى آخر ما ذكر قبل هذه المسألة. (١٠) وفي س "إلى جانبه". (١١) وفي م "صكوك الدين" وفي س "والصكوك". (١٢) لفظ "في القمطر" ساقط من س، ومعنى "في القمطر": أي قال المصنف في حق القمطر. (١٣) وفي س ألا ترى أن العنزة كانت تحمل بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهكذا جرى الرسم اليوم أن السلاح يحمل بين يدي الملوك".