(٢) وفي س "يحطها". (٣) وقوله "حتى لا يقدم - إلخ" ساقط من س، فيها ومكانه "وقد تقدم رسم الرقاع في بابه". (٤) وفي س "عن دعواه ماذا يدعي". (٥) في س "ورأى صاحب الكتاب أنه يسأل لأن مجلس القضاء مجلس هيبة وحشمة، فمن لم ير مثل هذا المجلس يتحير ولا يمكنه أن يبين دعواه، فينبغي للقاضي أن يؤنسه بكلامه فيسأله حتى يقدر على الدعوى". (٦) وفي س "فإذا ادّعى فالقاضي يأخذ بياضًا ويكتب الدعوى في تلك الرقعة بلفظه لا يزيد عليه ولا ينقص". (٧) هذا الشرح ساقط من س، وهو هكذا في ص، م؛ والظاهر أنها "عسى يثبت". (٨) وللسعيدية في قوله "ثم ينظر - إلخ" هذه العبارة الآتية مع زيادة ونقصان: فينظر فيه أهو صحيح أو فاسد، فإن كان فاسدًا لا يقبل على المدّعى عليه ويسأل الجواب لكن يقول "دعواك فاسدة فاذهب وصحح دعواك" وهذا يكون فتوى من القاضي، وللقاضي أن يفتي فيما يكون معلومًا له، وإن كان صحيحًا على قول أولئك المشائخ =