الجزء الأول: المثال:
من أمثلة عدم العلم بما علق الطلاق عليه ما يأتي:
١ - إذا كان هذا الطائر غراباً فأنت طالق، وإلم يكن غراباً فالطالق ضرتك إذا ذهب الطائر ولم يعلم ما هو.
٢ - إذا كان ما في جيبي من فئة المائة فأنت طالق وإن لم يكن من فئة المائة فالطالق ضرتك، إذا سرق ولم يعلم ما هو.
الجزء الثاني: حل الإشكال:
وفيه جزئيتان هما:
١ - إذا كان الطلاق رجعياً.
٢ - إذا كان الطلاق بائناً.
الجزئية الأولى: إذا كان الطلاق رجعياً:
وفيه فقرتان هما:
١ - حل الإشكال.
٢ - التوجيه.
الفقرة الأولى: حل الأشكال:
إذا كان الطلاق رجعياً فحل الإشكال بمراجعة الجميع.
الفقرة الثانية: التوجيه:
وجه حل الإشكال بمراجعة الجميع: أن الرجعة مشروعة من غير حال الإشكال فتكون مشروعة في حال الإشكال من باب أولى.
الجزئية الثانية: إذا كان الطلاق بائناً:
وفيها ثلاث فقرات هي:
١ - الخلاف.
٣ - الترجيح.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute