للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣ - والله لا أغيب ذكري في فرجك.

٤ - والله لا أولج ذكري في فرجك.

٥ - والله لا أفتضك.

الفرع الثاني: ما يحتمل الإيلاء وغيره وهو فيه أظهر:

وفيه أمران هما:

١ - ضابطه.

٢ - أمثلته.

الأمر الأول: ضابط ما يحتمل الإيلاء وغيره:

ما يحتمل الإيلاء وغيره: هو ما يستعمل في الوطء وغيره.

الأمر الثاني: الأمثلة:

من أمثلة ما يحتمل الإيلاء وغيره ما يأتي:

١ - والله لا أطئك، فإنه يحتمل الجماع ويحتمل الوطء بالقدم.

٢ - والله لا أجامعك، فإنه يحتمل الوطء، ويحتمل الجلوس معها في مكان واحد.

٣ - والله لا أباضعك، فإنه يحتمل الجماع ويحتمل القطع.

٤ - والله لا أباشرك، فإنه يحتمل الجماع ويحتمل لمس البشرة.

٥ - والله لا أقربك، فإنه يحتمل الجماع، ويحتمل الدنو من غير جماع.

٦ - والله لا أصيبك، فإنه يحتمل الجماع ويحتمل غيره.

٧ - والله لا آتيك، فإنه يحتمل الجماع ويحتمل المجيء.

٨ - والله لا أمسك، فإنه يحتمل الجماع ويحتمل المس باليد ونحوه.

٩ - والله لا أغتسل منك فإنه يحتمل الاغتسال من الجماع ويحتمل الاغتسال من اللمس.

<<  <  ج: ص:  >  >>