الأمر الأول: ضابط الصيغ:
وفيه جانبان هما:
١ - بيان الضابط.
٢ - التوجيه.
الجانب الأول: ضابط الصيغ:
ليس للإذن بالأكل صيغة معينة فيرجع في ذلك إلى العرف.
الجانب الثاني: التوجيه:
وجه الرجوع إلى العرف في صيغة الإذن بالأكل: أنه لم يرد له تحديد في الشرع، وما كان كذلك فمرده إلى العرف.
الأمر الثاني: أمثلة الصيغ:
١ - أمثلة الصيغ القولية.
٢ - أمثلة الصيغ الفعلية.
الجانب الأول: أمثلة الصيغ القولية:
من أمثلة الصيغ القولية للإذن بالأكل ما يأتي:
١ - تفضلوا.
٢ - سموا.
٣ - اقلطوا.
٤ - تغدوا، إن كان الطعام غداء، أو تعشوا إن كان عشاء.
٥ - هلموا إلى الطعام.
الجيانب الثاني: أمثلة الصيغ الفعلية:
من أمثلة الصيغ الفعلية ما يأتي:
١ - وضع الطعام بين يدي المدعوين.
٢ - وضع علامة تدل على انتهاء التقديم والإذن بالأكل.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute