انظر: تاريخ ابن معين (٢/ ١٩)، طبقات ابن سعد (٦/ ٣٥٠)، ميزان الاعتدال (١/ ٧٨)، والمجروحين (١/ ١٧٥)، تهذيب الكمال (٢/ ٢٧٥)، التقريب (١/ ٤٩)، تهذيب التهذيب (١/ ١٧١). (١) فطر بن خليفة، أبو بكر الكوفى الحناط، مولى عمرو بن حريث المخزومى، سمع أبا الطفيل عامراً، وغيره. وثقة أحمد، وغيره: وقال أحمد الدارقطنى: لا يحتج به، وقال أبو حاتم: صالح الحديث. وقال ابن سعد: ثقة، إن شاء الله، ومن الناس من يستضعفه، وكان لا يدع أحدًا يكتب عنه، قال أبو بكر بن عياش: ما تركت الرواية عنه إلَّا لسوء مذهبه. وقال أحمد: كان فطر عند يحيى ثقه، ولكنه خشبى مفرط، مات رحمه الله تعالى، سنة (١٥٣)، أو (١٥٥). انظر: الكامل لابن عدى (٧/ ١٤٥)، التاريخ الكبير (٧/ ١٣٩)، الجرح والتعديل (٧/ ٩٠)، تهذيب التهذيب (٨/ ٣٠٠)، العبر (١/ ٢٢٠)، البداية والنهاية (١٠/ ١١١)، ميزان الاعتدال (٣/ ٣٦٣)، طبقات ابن سعد (٦/ ٣٦٤)، طبقات خليفة (١٦٨)، تاريخ خليفه (٤٢٦)، تهذيب الكمال (١١٠٧)، تاريخ الإسلام (٦/ ٢٦٨). (٢) ذكر الذهبى فى "السير" عن عباس الدورى: سمعت يحيى يقول: قال لى يحيى القطان: لو لم أرو إلّا عمن أرضى لم أرو إلَّا عن خمسة. (٣) ذكر ابن أبى حاتم فى العلل (١/ ٢٧٠): سألت أبى عن حديث رواه الوليد بن مسلم، عن ابن جريج قال: ما أحسن ما سمعت فى بيض النعام حديث أبى الزناد، وعن الأعرج، عن أبى هريرة، عن النبى - صلى الله عليه وسلم - "فى بيض النعام فى كل بيضة صيام يوم أو إطعام مسكين" قال أبى: هذا حديث ليس بصحيح عندى، ولم يسمع ابن جريج من أبى الزناد شيئًا يشبه أن يكون ابن جريج أخذه بن إبراهيم بن أبى يحيى. (٤) الواقدى مجمع على تركه. كما سبق الإشارة إلى ذلك كثيراً.