روى عن كثير بن سليم وغيره، وعنه ابن ماجه وغيره. قال البخارى: حديثه مضطرب. قال ابن معين: كذاب. انظر: تهذيب الكمال (٤/ ٣٨٣)، تهذيب التهذيب (٢/ ٥٧)، ميزان الاعتدال (١/ ٣٨٧)، الجرح والتعديل (٢/ ٥٥٠)، الوافى بالوفيات (١/ ٤٣)، البداية والنهاية (١٠/ ٣٢٥)، طبقات ابن سعد (٦/ ٤١٥)، الكاشف (١/ ١٧٩)، تاريخ البخارى الصغير (٢/ ٣٧٦)، الكامل فى الضغفاء (٢/ ٤٤٣)، المغنى (١ ت- / ١٠٨٧)، النجوم الزاهرة (٢/ ٣٠٦)، ديوان الضعفاء (٧١٩)، الموضوعات (٣/ ١٠٢). (٢) هو: جعفر بن ميمون التميمى أبو على، ويقال: أبو العوام الأنماطى بياع الأنماط. روى عن عبد الرحمن بن أبى بكرة. وعنه ابن أبى عروبة وغيرهما، قال الدارقطنى: يعتبر به، قال أحمد: ليس بقوى فى الحديث. قال ابن عدى: ليس بكثير الرواية وقد حدث عنه الثقات مثل سعيد بن أبى عروبة وجماعة من الثقات، ولم أر بأحاديثه نكرة، وأرجو أنه لا بأس به ويكتب حديثه فى الضعفاء. قال النسائى: ليس بالقوى. انظر: تهذيب الكمال (٥/ ١١٤)، تهذيب التهذيب (٢/ ١٠٩)، ميزان الاعتدال ٠١/ ٤١٨)، التاريخ الكبير (٢ /ت ٢١٩١)، الجرح والتعديل (٣ /ت ٢٠٠٣)، الكاشف (١/ ١٨٧) الضعفاء للنسائى (١١٠)، تاريخ الإسلام (٦/ ٤٨)، الثقات (٦/ ١٣٥)، المغنى (ت ١١٦٨)، ديوان الضعفاء (٧٧٠)، تراجم الأحبار (١/ ٢٤١)، الكامل لابن عدى (٢/ ٣٦٩). (٣) هو: جارود بن يزيد النيسابورى أبو الضحاك، روى عن شعبة والثورى وآخرين، وعنه عبد الجبار بن عاصم وآخرين. ويقال الجارود بالتعريف. قال ابن معين: ليس بشئ، وقال البخارى: جارود بن يزيد أبو الضحاك النيسابورى يروى عن بهز بن حكيم وعمر بن ذر مناكير. وقال: كان أبو أسامة يرميه بالكذب منكر الحديث. وقال النسائى: جارود بن يزيد النيسابورى: متروك الحديث. =