قال أبو حاتم: بزيغ يقرب من الأجلح، يعنى فى اللين، قال الذهبى: سكن الكوفة، وكان أبو نعيم يتكلم فيه، ولا يعرف له شئ مسند، ضعفه يحيى والنسائى. انظر: ميزان الاعتدال (١/ ٣٠٧)، الجرح والتعديل (٢/ ٤٣١)، تاريخ ابن معين (٢/ ٥٧)، التاريخ الكبير (٢/ ١٣٠)، دائرة الأعلمى (١٣/ ١٢٢)، ضعفاء ابن الجوزى (١/ ١٣٨)، الكامل لابن عدى (٢/ ٢٤١)، المغنى (ت ٨٧٥)، ديوان الضعفاء (ت ٥٦٩)، لسان الميزان (٢/ ١٢). (٢) لعله السابق، والله أعلم. (٣) هو: البراء بن عبد الله بن يزيد الغنوى، بصرى، عن الحسن، ضعفه أحمد، وابن معين، وقال ابن معين أيضًا: ليس به بأس، ثم قال: سمعت أبا الوليد، يقول: وفرق ابن معين بين البراء بن يزيد وبين البراء بن عبد الله بن يزيد، وجمع ابن حجر بينهم. كال الذهبى: قال ابن حبان: البراء بن يزيد الغنوى بصرى، عن أبى نضرة، وعبد الله بن شقيق، وعنه: يزيد بن هارون، وما هو بالبراء بن يزيد الهمدانى شيخ وكيع ذاك ثقة، والغنوى يقال له: البراء بن عبد الله بن يزيد ضعيف. انظر: ميزان الاعتدال (١/ ٣٠١)، تاريخ ابن معين (٢/ ٥٥)، الكامل لابن عدى (٢/ ٢٢٧)، الجرح والتعديل (٢/ ٤٠١)، المغنى (١/ ١٠١)، الضعفاء والمتروكين للنسائي (٧٧). (٤) هو: بكر بن بكار القيسى، أبو عمرو البصرى. روى عن عائذ بن شريح صاحب أنس، وغيره، وعنه: أبو داود الطيالسى، وهو أكبر منه. قال النسائى: ليس بالقوى، وقال فى موضع آخر: ليس بثقة، وقال ابن عدى: أحاديثه ليست بالمنكرة جدًّا.=