قال أبو حاتم، والنسائى: ليس بقوى. ؤقال النسائى فى موضع آخر: ليس به بأس. وقال ابن عيينة: جالسنا عبد الله بن شريك، وهو ابن مائة سنة، وكان ممن جاء إلى ابن الحنفية عليهم، أبو عبد الله الجدلى. انظر: تهذيب الكمال (١٥/ ٨٧)، التاريخ الكبير (٥ / ت ٣٤١)، الجرح والتعديل (٥/ ت ٣٧٥)، ميزان الاعتدال (٢ / ت ٤٣٧٩)، الكاشف (٢ / ت ٢٨٠٣)، تهذيب التهذيب (٥/ ٢٥٢). (٢) انظر: تهذيب التهذيب، والميزان الموضع السابق. (٣) انظر: الميزان، وتهذيب التهذيب الموضع السابق. (٤) هو الإمام حقًّا، وشيخ الإسلام صدقًا، أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد ابن إدريس بن عبد الله بن حيان بن عبد الله بن أنس بن عوف بن قاسط بن مازن بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن على بن بكر بن وائل الذهلي الشيبانى المروزي، ثم البغدادى، أحد الأئمة الأعلام هكذا ساق نسبه ولده عبد الله، واعتمده أبو بكر الخطيب فى تاريخه وغيره، وقد فصل العلماء فى نسبه، وزادوا على ما مر. انظر: تهذيب الكمال (٣٦ مخطوط)، تاريخ بغداد (٤/ ٤١٢)، طبقات الحنابلة (١/ ٤)، حلية الأولياء (٩/ ١٦١)، وفيات الأعيان (١/ ٦٣)، تذكرة الحفاظ (٢/ ٤٣١)، العبر (١/ ٤٣٥)، تذهيب التهذيب (١/ ٢٢)، الوافى بالوفيات (٦/ ٣٦٣)، مرآة الجنان (٢/ ١٣٢)، طبقات الشافعية (٢/ ٢٧)، البداية والنهاية (١٠/ ٣٢٥)، طبقات المفسرين (١/ ٧٠)، خلاصة تهذيب الكمال (١١، ١٢)، شذرات الذهب (٢/ ٩٦)، غاية النهاية فى طبقات القراء (١/ ١١٢)، تاريخ الفسوى (١/ ٢١٢)، الجرح والتعديل (١/ ٢٩٢)، طبقات ابن سعد (٧/ ٣٥٤)، التاريخ الكبير (٢/ ٥)، سير أعلام النبلاء (١١/ ١٧٧).