(٢) صدوق خلط بعد احتراق كتبه. التقريب (١/ ٤٤٤). (٣) بكر بن سوادة: بن ثمامة الجذامى، أبو ثمامة المصرى ثقة فقيه. التقريب (١/ ١٠٦). (٤) أخرجه البخارى (١/ ١٩): باب خوف المؤمن من أن يحبط عمله وهو لا يشعر. من طريق محمد بن عرعرة عن شعبة عن زبيد قال: سألت أبا وائل عن المرجئة فقال: حدثنى عبد الله أن النبى. وأخرجه فى (٨/ ١٨) من حديث عبد الله وقال: تابعه غندر عن شعبة. وأخرجه فى (٩/ ٦٣) من حديث عبد الله. وأطراف الحديث عند: أسلم فى الإيمان (ب ٢٨ رقم ١١٦)، والترمذى (١٩٨٣، ٢٦٣٥)، النسائى (٧/ ١٢٢)، ابن ماجه (٦٩، ٣٩٣٩، ٣٩٤٠، ٣٩٤١)، أحمد فى المسند (١/ ٣٨٥). وقال الشيخ شاكر: إسناده صحيح والحديث رواه الشيخان وابن ماجه كما فى الذخائر (٤٨٧٦). البيهقى فى السنن الكبرى (١/ ٢٠٩، ٨/ ٢٠)، والطبرانى فى الكبير (١/ ١٠٧، ١٠/ ١٢٩، ١٩٤، ١٩٧)، والهيثمى فى مجمع الزوائد (٤/ ١٧٢، ٨/ ٧٣، ٨، ٣٧). (٥) قلت: الحديث فى الكتب الصحاح، ورواه الأئمة، وقتال على وطلحة والزبير رضى الله عنهم ليس من قبيل الكفر، أليس الله القائل {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا} =