(١) انظر الحديث السابق. (٢) بالسير: للدنيا. (٣) ذكره الذهبى فى: سير أعلام النبلاء (٣/ ٨، ٩). (٤) سبق هذا القول فى هذا الباب. وهذا والله أعلم من شدة خوفهم من الفتنة. بما فى يد السلطان من دنيا. (٥) قلت: أى يجهزون الجيش، مما يدفعونه من أموال لتجهيز الجيش، والله أعلم بمراده. (٦) عباد بن العوام بن عمر بن عبد الله بن المنذر الإمام المحدث الصدوق، أبو سهل الكلابى الواسطى. قال ابن سعد: كان من نبلاء الرجال فى كل أمره. قال: وكان يتشيع، فحبسه الرشيد زمانًا، ثم خلى عنه فأقام ببغداد. قالْ الذهبى: أظنه خرج مع إبراهيم فلذلك سجنه. قال الحسن بن عرفة: سألنى وكيع عن عباد ابن العوام ثم قال: ليس عندكم أحد يشبهه. قلت وترجمته فى: تهذيب التهذيب (٥/ ٩٩)، تذكرة الحفاظ (١/ ٢٦١)، العبر (١/ ٢٠٣)، مشاهير علماء الأمصار (١٧٧)، تاريخ ابن معين (٢٩٥)، تاريخ البخارى الكبير (٦/ ٤١)، والتاريخ الصغير (٢/ ٢٣٨)، سير أعلام النبلاء (٨/ ت ١٣٤).