(٢) محمد بن يزيد بن محمد بن كثير العجلى الكوفى، قاضى المدائن، أبو هشام الرفاعى، قال البخاري: رأيتهم مجمعين على ضعفه. روى ابن عقدة عن مطين عن ابن نمير قال: كان أبو هشام يسرق الحديث. وروى أبو حاتم عن ابن نمير قال: أضعفنا طلبًا وأكثرنا غرائب. وقال ابن عدى: أنكر على أبي هشام أحاديث عن أبي بكر وابن إدريس وغيرهما يطول ذكرها. ميزان الاعتدال (٤/ ٦٨، ٦٩). (٣) وهذه حكايته غير صحيحة فيها أبو هشام الرفاعى، محمد بن يزيد. (٤) لم أقف عليه. وفي إسناده أيضًا محمد بن يزيد وهو ليس بالقوى كما سبق. (٥) انظر حديث القبلة السابق في هذه الترجمة. (٦) محمد بن يزيد هو أبو هشام الرفاعى ضعيف. مجمع على ضعفه. (٧) أبو حصين عثمان بن عاصم بن حصن وقيل بدل حصين زيد بن كثير، الإمام الحافظ، الأسدى الكوفى، قال أبو حاتم: يقال: هو من ولد عبيد بن الأبرص. ويروى أحمد بن سنان القطان، عن عبد الرحمن بن مهدى قال: أربعة بالكوفة لا يختلف في حديثهم، فمن اختلف عليهم فهو مخطئ ليس هم منهم أبو حصين الأسدى. =