(١) وهذه لا تعد على الأعمش والله أعلم. (٢) لم أقف عليه. (٣) أحمد بن حاتم السعدى، روى عنه محمود بن حكيم المستملى حديثًا منكرًا، غمزه الإدريسى. ميزان الاعتدال (١/ ٨٨). (٤) فيه حكيم بن جبير: متروك وهو كما يأتى. انظر ترجمته في "الميزان" (١/ ٥٨٤). (٥) حكيم بن جبير عن سعيد بن جبير وغيره، وهو شيعى مقل قال أحمد: ضعيف منكر الحديث. قال البخاري: كان شعبة يتكلم فيه. وقال النسائي: ليس بالقوى، وقال الدارقطني: متروك، وقال معاذ: قلت لشعبة: حدثني بحديث حكيم بن جبير، قال: أخاف النار إن أحدث عنه. قال الذهبي: فهذا يدل على أن شعبة ترك الرواية عنه بعد. وقال الفلاس: كان يحيى يحدث عن حكيم، وكان عبد الرحمن لا يحدث عنه. وعن ابن مهدى قال: إنما روى أحاديث يسيرة، وفيها منكرات، وقال الجوزجانى: حكيم بن جبير كذاب. (٦) لم أقف عليه. (٧) سيف بن هارون البرجمى الكوفى: قال يحيى: ليس بشيء، وقال مرة: ليس بذاك. وقال النسائي والدارقطني: ضعيف وقال ابن حبان: يروى عن الإثبات الموضوعات. قال ابن عدى: حدثنا أبو العلاء الكوفى، سمعت محمد بن الصباح الدولابى وذكر سيف بن هارون فقال: احتفر في بيته قبرًا وكان يدخل فيه كل حين، ثم يقول: أهيلوا علىَّ التراب ثم =