(٢) لم أقف عليه. (٣) ذكره الذهبى في "السير": وقال على بن نصر الجهضمى: حدثنا شعبة بن الحجاج قال: رأيت ابن عيينة غلامًا معه ألواح عند عمرو بن دينار، وفى أذنه قرط أو قال: شنف. قال على: سمعت سفيان يقول: عمرو بن دينار أكبر من الزهرى سمع من جابر وما سمع الزهرى منه. ولم أقف على هذا القول المذكور والله أعلم. (٤) هذا الحديث أخرجه أحمد فى المسند (٢/ ٤) من طريق سفيان عن يحيى بن سعيد. وأخرجه مسلم فى "كتاب القسامة" باب "القسامة"، من طريق عمرو الناقد حدثنا سفيان بن عيينة ح وحدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الوهاب يعنى الثقفى جميعًا عن يحيى بن سعيد، عن بشير بن يسار، عن سهل بن أبى حثمة بنحو حديثهم. قلت: أى حديث: حماد بن زيد، وحديث بشر بن المفضل. وأخرجه النسائى من طريق سفيان فى كتاب القسامة (٨/ ٣٨٩) باب ذكر "اختلاف الفاظ الناقلين لخبر سهل". وأخرجه الحميدى (٤٠٣) فى أحاديث سهل بن أبى حثمة رضى الله عنه. وأخرجه البيهقى فى السنن الكبرى (٨/ ١١٩): فساق رواية الحميدى السابقة ورواية أخرى وقال بعدها: ورواه سفيان بن عيينة عن يحيى مخالف الجماعة لفظه. ثم قال بعدما ذكره كرواية الحميدى: رواه مسلم عن عمرو بن محمد الناقد عن سفيان إلَّا أنه لم يسق متنه وأحال به على رواية الجماعة ويذكر سفيان بن عيينة ما دل على أنه لم يتقنه إتقان هؤلاء رواه الشافعى عن ابن عيينة عقيب حديث الثقفى ثم قال: إلَّا أن ابن عيينة كان لا يثبت أقدم النبى - صلى الله عليه وسلم - الأنصاريين فى الإيمان أو يهود فيقال فى الحديث إنه قدم الأنصاريين فيقول فهو ذاك أو ما أشبه هذا. (٥) انظر الحديث السابق. (٦) لم أقف عليه.