للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فالتبست بأبيه، وهذا لا يُلْتَفَتُ إليه لأنّه تقدير يخرم الثقة برواية الثقات الأثبات.

***

[[باب ما جاء في المواقيت]]

(أمّني جبريل عند البيت) في رواية الشافعي والبيهقي "عند باب البيت".

(وكانت قدر الشّراك) بكسر الشين، هو أحد سيور النعل التي تكون على وجوهها (١)، قال الشيخ وليّ الدين: أي: كانت الشمس والمراد ظلّها،


(١) في ب: "وجهها".

<<  <  ج: ص:  >  >>