للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(ما لي أنازع القرآن) قال الخطّابي: أي أداخل فيه وأشارك وأغالب عليه. وقال في النهاية: أي: أجاذب في قراءته كأنّهم جهروا بالقراءة خلفه فشغلوه.

***

[[باب من رأى القراءة إذا لم يجهر الإمام بقراءته] (١)]

(خالجنيها) أي: جاذبنيها ونازعنيها.

***

[باب ما يجزئ الأميّ والأعجميّ من القراءة]


(١) غير موجود في طبعة دار السلام.

<<  <  ج: ص:  >  >>