١ - ما ورد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نقل أوس بن الصامت من الصيام إلى الإطعام لما قالت زوجته: إنه شيخ ما به من صيام (١).
٢ - أن الكبر يجوز الانتقال به إلى الاطعام من صيام رمضان، وهو أحد أركان الإسلام فيجوز الانتقال به من صيام الكفارة من باب أولى.
الجانب الثاني: المرض:
وفيه جزءان هما:
١ - حد الرض.
٢ - توجيه الانتقال.
الجزء الأول: حد المرض:
وفيه جزئيتان هما:
١ - بيان الحد.
٢ - أمثلته.
الجزئية الأولى: بيان الحد:
وفيها فقرتان هما:
٢ - المرجع في تقريره.
الفقرة الأولى: بيان الحد:
المرض الذي يجوز معه الانتقال من الصيام إلى الإطعام ما يأتي:
١ - ما لا يطاق معه الصيام.
٢ - ما يشق معه الصيام.
٣ - ما يزيد بالصيام.
٤ - ما يتأخر برؤه مع الصيام.
الفقرة الثانية: المرجع في تقرير المرض:
وفيها شيئان هما:
١ - بيان المرجع.
٢ - التوجيه.
(١) سنن أبي داود، باب في الظهار (٢٢١٤).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute