(٢) ذكره البيهقى فى السنن الكبرى: (٨/ ٢٣٩). (٣) بالسنن الكبرى: "إن لم تكونى". (٤) بالسنن الكبرى: "فقال لها الناس: ويحك أبو ولدك يرجم، فجاءت فقالت: قد كنت أذنت له ولكن حملتنى الغيرة على ما قلت فجلده مائة. وقال: لم يسمعه أبو بشر عن حبيب إنما رواه خالد بن عرفطة عن حبيب. (٥) أظن أنها محرمه من ملئ ولم أجدها غنى. (٦) ذكره الحديث بلفظ: مطل الغنى ظلم وإذا اتبع أحدكم على ملئ فليتبع. متفق عليه، صحيح البخارى (٢/ ٥٦)، ومسلم (٥/ ٣٤)، وأحمد (٢/ ٢٥٤، ٣٧٧، ٣٧٩، ٣٨٠، ٤٦٤، ٤٦٥)، وأبو داود (٣٣٤٥)، والنسائى (٢/ ٢٣٣)، والترمذى (١/ ٢٤٦)، والدارمى (٢/ ٢٦١)، والطحاوى فى مشكل الآثار (١/ ٤١٤، ٨١٤). وابن الجارود (٥٦٠) والبيهقى (٦/ ٧٠) من طريق أبى الزناد عن أبى هريرة مرفوعًا به، وقال الترمذى: حسن صحيح، واللفظ الأخير لأحمد (٢/ ٤٦٣).